2. سقوط الدولة العثمانية عوامل ضعف الدولة العثمانية نهاية الدولة العثمانية الآثار الإجابية للدولة العثمانية
3.
4. بعد إبعاد عبد الحميد الثاني سنة 1909 م عن الحكم فأصبحت الدولة العثمانية بيد جمعية الاتحاد والترقي من النواحي الإدارية والسياسية لاسيما مايتعلق منها باتخاذ القرارات المصيرية التي تهم الدولة إذا أصبحت مكانة الخليفة مكانة شكلية ليس له فيها أي دور فس تسيير شؤون الدولة وبذلك بدأت النهاية لهذه الدولة التي قدمت للأمة الإسلامية إنجزات كثيرة
5.
6. ويعد قرار دخول الحرب العالمية الأولى من أهم القرارات المصيرية التي اتخذتها جمعية الاتحاد والترقي حيث تترتب على هزيمة دول الوسط من قبل دول الحلفاء ومن ثم تقسيم الدولة العباسية